أدوات الاستفهام في اللغة العربية

جدول المحتويات

أداة الاستفهام “من”

تُستخدم “من” في اللغة العربية لعدة أغراض، من بينها الاستفهام. يمكن استخدامها للاستفهام عن شخص أو أشخاص، وقد تكون استفهامية على الحقيقة أو مشربة معنى النفي.

في القرآن الكريم، وردت “من” على الحقيقة في قوله تعالى: “{قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَن بَعَثَنَا مِن مَّرْقَدِنَا ۜ ۗ هَٰذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَٰنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ}.[١]”

ووردت أيضًا في قوله تعالى: “{قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا يَا مُوسَىٰ}،[٢]”

بينما تُستخدم “من” لمعنى النفي في قوله تعالى: “{وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللهُ}.[٤]”

في الجمل، تُستخدم “من” كمبتدأ، مثل قولهم: “مَن أبوك؟”.

في هذه الجملة، “من” مبتدأ و”أبوك” خبر.

من الأمثلة على “من” الاستفهامية:
* “{مَنذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ}،[٦]”
* “{مَنذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً}،[٧]”

يُعرب “من” في هذه الأمثلة باسم استفهام مبني في محل رفع مبتدأ.

أداة الاستفهام “ما”

“ما” في اللغة العربية تستخدم لكثير من الأغراض، فهي حرف واسم، ولها استعمالات متعددة. تُستخدم “ما” للاستفهام عن الأشياء بصفة عامة، نحو قولهم: “ما اسمُك؟” و”ما عندك؟”. في هذه الحالات، تعني “ما” أي شيء.

وردت “ما” في القرآن الكريم في قوله تعالى: “{مَّا يَفْعَلُ اللهُ بِعَذَابِكُمْ إِن شَكَرْتُمْ وَآمَنتُمْ}،[١٠]”

ووردت أيضًا في قوله تعالى: “{وَمَا تِلْكَ بِيَمِينِكَ يَا مُوسَىٰ}،[١١]”

ووردت أيضًا في قوله تعالى: “{الْحَاقَّةُ * مَا الْحَاقَّةُ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحَاقَّةُ}.[١٢]”

عندما تُضاف “ما” إلى حرف جر، تحذف ألفها وتُعوض بفتحة، نحو قولهم: “فيمَ؟” “علامَ؟” “بمَ؟” “إلامَ؟” “حتّامَ؟”

مثل قول الشاعر: “فَتلك وِلاةُ السَوءِ قد طالَ ملكُهمفحَتَّامَ حَتَّامَ العَنَاءُ المُطَوَّلُ”. [٨]

من الأمثلة على استخدامات “ما”:
* “{وَإِنِّي مُرْسِلَةٌ إِلَيْهِم بِهَدِيَّةٍ فَنَاظِرَةٌبِمَيَرْجِعُ الْمُرْسَلُونَ}،[١٤]” في هذه الجملة تُعرب “ما” باسم استفهام مبني في محل جر بحرف الجر.
* “{قَالَ يَا إِبْلِيسُمَامَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ}،[١٥]” في هذه الجملة تُعرب “ما” باسم استفهام مبني في محل رفع مبتدأ.

أداة الاستفهام “متى”

“متى” اسم للاستفهام يُستخدم للسؤال عن الزمان. له إعرابان في اللغة العربية:

* **خبر مقدّم:** يُستخدم هذا الإعراب عندما يليه اسم، مثل قوله تعالى: “{أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلِكُم ۖ مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّىٰ يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَىٰ نَصْرُ اللهِ ۗ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللهِ قَرِيبٌ}.[١٧]”

* **ظرف زمان:** يُستخدم هذا الإعراب عندما يليه فعل أو خبر فعل ناسخ، مثل قولهم: “متى ذهبتَ إلى المدرسة؟” و”متى كان الرجل صائمًا؟”.

أداة الاستفهام “أين”

“أين” اسم للاستفهام يُستخدم للسؤال عن المكان، مثل قولهم: “أين تذهب هذا الصيف؟”.

وردت “أين” في القرآن الكريم في قوله تعالى: “{فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ * إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِّلْعَالَمِينَ}،[١٩]”

ووردت أيضًا في قوله تعالى: “{يَقُولُ الْإِنسَانُ يَوْمَئِذٍ أَيْنَ الْمَفَرُّ}،[٢٠].”

يمكن استخدام “أين” كشرط، مثل قولهم: “أين لقيتَ فلانًا فأكرمه”.

يمكن أيضًا استخدام “أين” بدلاً من “حيث” للإشارة إلى المكان، مثل قولهم: “جئتُ من أين لا تعلم”.[٢١]

من الأمثلة على “أين”:
* “أين الطريق إلى المدينة؟” يُعرب “أين” هنا باسم استفهام مبني في محل رفع خبر مقدّم.
* “أين تذهب الأرواح بعد الموت؟” يُعرب “أين” هنا باسم استفهام مبني في محل نصب مفعول فيه ظرف مكان.
* “أين الرجال في هذه الحرب؟” يُعرب “أين” هنا باسم استفهام مبني في محل رفع خبر مقدّم.

أداة الاستفهام “كم”

“كم” في اللغة العربية تأتي على ضربين: خبرية تكثيرية واستفهامية. تُستخدم “كم” الاستفهامية للسؤال عن العدد، بينما تُستخدم “كم” الخبرية للتعبير عن العدد.

تتشابه “كم” الخبرية والاستفهامية في خمسة أمور:

* **اسمية:** كلاهما اسم.
* **إبهام:** كلاهما مبهم.
* **الافتقار إلى التمييز:** كلاهما يحتاج إلى تمييز.
* **البناء:** كلاهما مبني.
* **لزوم الصدارة:** كلاهما يجب أن يكونا في بداية الجملة.

تمتاز “كم” الاستفهامية عن “كم” الخبرية بخمسة أمور:

* **الكلام مع “كم” الاستفهامية لا يحتمل إلا التصديق بخلاف “كم” الخبرية.**
* **المتكلّم في “كم” الاستفهامية يستدعي جوابًا من المُخاطَب لأنه مُستخبِر.**
* **الاسم المُبدل من “كم” الاستفهامية يقترن بالهمزة، مثل قولهم: “كم مالك؟ أعشرون أم خمسون؟”.**
* **تمييز “كم” الاستفهامية يكون مفردًا.**
* **تمييز “كم” الاستفهامية منصوب إلّا في حال جُرّت “كم” بحرف جر، فيجوز في التمييز الجر والنصب.**

أمثلة على “كم” الاستفهامية:

* “كم كتابًا قرأتَ؟” يُعرب “كم” هنا باسم استفهام مبني في محل رفع مبتدأ.
* “بكمدينارٍ / دينارًا اشتريتَ مزرعتك؟” يُعرب “كم” هنا باسم استفهام مبني في محل جر بحرف الجر.

أداة الاستفهام “كيف”

“كيف” اسم للاستفهام يستخدم للسؤال عن الطريقة أو الكيفية، ويُستدل على أسميتها من خلال ثلاثة أمور:

* **دخول حرف الجر عليه:** مثل قولهم: “على كيف تبيع الأحمرين”.
* **إبدال الاسم الصريح منه:** مثل قولهم: “كيف أنت؟ أصحيح أم سقيم؟”.
* **الإخبار به مع مباشرة الفعل:** مثل قولهم: “كيف كنتَ؟”.

تُستخدم “كيف” للاستفهام، مثل قولهم: “كيف زيد؟”.

يمكن أن يُخرج الاستفهام بـ”كيف” إلى معانٍ أخرى، مثل قوله تعالى: “{كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللهِ وَكُنتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ}،[٢٤]”

في هذه الآية، خرج الاستفهام إلى معنى التعجب.

من الأمثلة على “كيف”:

* “كيفتكون الجنة؟” يُعرب “كيف” هنا باسم استفهام مبني في محل نصب خبر للفعل الناقص “تكون”.
* “كيفتجيب عن أسئلة الامتحان إن لم تكن حافظًا؟” يُعرب “كيف” هنا باسم استفهام مبني في محل نصب حال.
* “كيف الطريق إلى بيتكم؟” يُعرب “كيف” هنا باسم استفهام مبني في محل رفع خبر مقدم.

أداة الاستفهام “أي”

“أي” المشدّدة اسم يأتي على خمسة أوجه، من بينها الاستفهام. تُستخدم “أي” للسؤال عن الاختيار من بين مجموعة من الخيارات، مثل قوله تعالى: “{وَإِذَا مَا أُنزِلَتْ سُورَةٌ فَمِنْهُم مَّن يَقُولُ أَيُّكُمْ زَادَتْهُ هَٰذِهِ إِيمَانًا}،[٢٥]”

ووردت أيضًا في قوله تعالى: “{وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِّلْمُكَذِّبِينَ * فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ}،[٢٦].”

يمكن أيضًا تخفيف “أي” وكتابتها بدون تشديد مع بقائها بمعنى الاستفهام، مثل قول الشاعر: “تَنَظَّرتُ نَصرًا وَالسِماكَينِ أَيْهُماعَلَيَّ مِنَ الغَيثِ اِستَهَلَّت مواطِرُه”. [٢٧]

أداة الاستفهام “هل”

“هل” حرف يُستخدم لطلب التصديق، وهو حرف الاستفهام الوحيد الذي يُستخدم لطلب تصديق إيجابي دون تصوّر.

تمتاز “هل” عن الهمزة بعشرة أمور:

* **الاختصاص بالتصديق:** تعني أنّها تطلب خبرًا صادقًا لا يحتمل الكذب، مثلًا: “هل قام زيد؟”.
* **الاختصاص بالإيجاب:** لا تدخل “هل” على نفي وإنّما على سؤال يتطلب الصدق بإيجابية لا سلبية، مثلًا: لا يجوز القول: “هل لم يقم زيد؟”.
* **تخصيص “هل” المضارع بالاستقبال:** عندما تدخل “هل” على المضارع، تُصبح تفيد الاستقبال، مثل قولهم: “هل تسافر؟”.
* **لا تدخل “هل” على شرط:** مثلًا: لا يجوز القول: “هل إن قام زيد قام عمرو؟”.
* **لا تدخل “هل” على اسم بعده فعل:** لا يجوز القول: “هل زيدًا ضربتُ؟”.
* **تقع “هل” بعد العاطف لا قبله:** ليس لها الصدارة مثل الهمزة.
* **تقع “هل” بعد “أم” التي للإضراب:** ليس لها الصدارة مثل الهمزة.
* **يراد بالاستفهام بـ”هل” النفي:** يعني أنّ السؤال بـ”هل” يفيد النفي، نحو قوله تعالى: “{هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ}،[٢٩]”
* **تأتي بمعنى قد وذلك مع الفعل:** مثل قوله تعالى: “{هَلْ أَتَىٰ عَلَى الْإِنسَانِ حِينٌ مِّنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُن شَيْئًا مَّذْكُورًا}،[٣٠]”

أمثلة على “هل”:

* “{وَنَادَىٰ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابَ النَّارِ أَن قَدْ وَجَدْنَا مَا وَعَدَنَا رَبُّنَا حَقًّافَهَلْوَجَدتُّم مَّا وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقًّا}،[٣١]” يُعرب “هل” هنا بحرف استفهام لا محل له من الإعراب.
* “{فَهَلْيُهْلَكُ إِلَّا الْقَوْمُ الْفَاسِقُونَ}،[٣٢]” يُعرب “هل” هنا بحرف استفهام لا محل له من الإعراب.

أداة الاستفهام “الهمزة”

“الهمزة” حرف يُستخدم للنداء والاستفهام. تُستخدم “الهمزة” في الاستفهام لطلب الفهم، وتُعتبر أصل أدوات الاستفهام كما نصّ على ذلك أئمّة اللغة.

تمتاز “الهمزة” بـ:

* **جواز حذفها:** مثل قول الشاعر: “طَرِبتُ وما شَوقًا إلى البِيضِ أَطرَبُولاَ لَعِبًا منّي وذُو الشَّيبِ يَلعَبُ؟”.
* **ورودها في معنى التصديق والتصوّر:** مثل قولهم: “أزيدٌ قائم؟”.
* **دخولها على الإثبات والنفي:** مثل قوله تعالى: “{أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ}.[٣٤]”
* **تمام تصديره:** مثل قولهم: “أقام زيد أم قعد”.

أداة الاستفهام “أم”

“أم” هي “أم” التي تأتي بعد همزة الاستفهام، وتُسمى “أم” المتصلة. تُسمى أيضًا “أم” المعادلة لأنّها تُعادل الهمزة في طلبها نفسه.

تقع “أم” بين مفردين، مثل قوله تعالى: “{أَأَنتُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمِ السَّمَاءُ ۚ بَنَاهَا}،[٣٥]”

تقع أيضًا بين جملتين فعليتين ليستا في تأويل مفردين، مثل قول الشاعر: “فَقُمْتُ لِلطَّيْفِ مُرْتَاعًا فَأَرَّقَنِيفَقُلْتُ أَهْيَ سَرَتْ أَمْ عَادَنِي حُلُمُ”. [٣٦]

وتقع أيضًا بين جملتين اسميّتين، مثل قول الشاعر: “لعَمرُكَ ما أدري وإِن كنتُ دارِياشُعيثُ بن سَهمٍ أم شُعَيثُ بن مِنقرِ”. [٣٦]

مثل قول زهير بن أبي سلمى: “وَما أَدري وَسَوفَ إِخالُ أَدريأَقَومٌ آلُ حِصنٍ أَم نِساءُو”. [٣٦]

“أم” حرف لا محل له من الإعراب أينما جاء.

أداة الاستفهام “أيّان”

“أيّان” اسم للاستفهام معناه أيّ حين، ويُسأل به عن الزمان. هو مثل “متى”، ولكن بعض النحاة يرى أنّ “أيّان” يُسأل به عن الزمان المستقبل، ولا يُسأل به إلّا عن الأمور العظيمة.

مثل قوله تعالى: “{بَلْ يُرِيدُ الْإِنسَانُ لِيَفْجُرَ أَمَامَهُ * يَسْأَلُ أَيَّانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ}،[٣٨]”

وورد أيضًا في قوله تعالى: “{يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا}،[٣٩]”

من الأمثلة على “أيّان”:

* “يسأل الولد أيّان العيد؟” يُعرب “أيّان” هنا باسم استفهام مبني في محل رفع خبر مقدم.
* “{وَمَا يَشْعُرُونَأَيَّانَيُبْعَثُونَ}،[٤٠]” يُعرب “أيّان” هنا باسم استفهام مبني في محل نصب مفعول فيه ظرف زمان.

أداة الاستفهام “أنّى”

“أنّى” اسم للاستفهام يُستخدم للسؤال عن الزمان والمكان والحال، ويحدد سياق الكلام ومقتضى الحال معناها.

* **الزمان:** مثل قولهم: “أنّى تذهبون؟” بمعنى متى تذهبون.
* **المكان:** مثل قولهم: “أنّى تذهبون؟” بمعنى من أين أو من أيّ مكان.
* **الحال:** مثل قوله تعالى: “{كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِندَهَا رِزْقًا ۖ قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّىٰ لَكِ هَٰذَا}،[٤٢]”

وورد أيضًا في قوله تعالى: “{قَالَتْ رَبِّ أَنَّىٰ يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ ۖ قَالَ كَذَٰلِكِ اللهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ}،[٤٣]”

من الأمثلة على “أنّى”:

* “{أَنَّىٰيُحْيِي هَٰذِهِ اللهُ بَعْدَ مَوْتِهَا}[٤٤]” يُعرب “أنّى” هنا باسم استفهام مبني في محل نصب حال، ويجوز أن يكون مفعولًا فيه.
* “أنّى تبحث تجد الفائدة” يُعرب “أنّى” هنا باسم استفهام مبني في محل نصب مفعول فيه ظرف مكان.

المراجع

  1. سورة يس، آية:52
  2. سورة طه، آية:49
  3. ابن هشام الأنصاري، مغني اللبيب عن كتب الأعاريب، الكويت: مطبوعات المجلس الوطني للثقافة والفنون والأدب، صفحة 195، جزء 4. بتصرّف.
  4. سورة آل عمران، آية:135
  5. الهروي، الأزهية في علم الحروف، دمشق: مطبوعات مجمع اللغة العربية، صفحة 100. بتصرّف.
  6. سورة البقرة، آية:255
  7. سورة البقرة، آية:245
  8. ابن هشام الأنصاري، مغني اللبيب عن كتب الأعاريب، الكويت: مطبوعات المجلس الوطني للثقافة والفنون والأدب، صفحة 17، جزء 4. بتصرّف.
  9. محمد بن علي بن الخطيب الموزعي، مصابيح المغاني في حروف المعاني، القاهرة: دار المنار، صفحة 475. بتصرّف.
  10. سورة النساء، آية:147
  11. سورة طه، آية:17
  12. سورة الحاقة، آية:1 – 3
  13. عبد الرحمن توفيق العماني، أدوات الاستفهام دراسة إحصائية مقارنة، الجامعة الأردنية: منشورات كلية الدراسات العليا، صفحة 38. بتصرّف.
  14. سورة النمل، آية:35
  15. سورة ص، آية:75
  16. محمد محمد حسن شراب، معجم الشوارد النحوية والفوائد اللغوية، دمشق: دار المأمون للتراث، صفحة 554. بتصرّف.
  17. سورة البقرة، آية:214
  18. مناهج جامعة الملك سعود، أسلوب الاستفهام وأدواته، صفحة 12. بتصرّف.
  19. سورة التكوير، آية:26 – 27
  20. سورة القيامة، آية:10
  21. محمد بن علي بن الخطيب الموزعي، مصابيح المغاني في حروف المعاني، القاهرة: دار المنار، صفحة 185. بتصرّف.
  22. ابن هشام الأنصاري، مغني اللبيب عن كتب الأعاريب، الكويت: مطبوعات المجلس الوطني للثقافة والفنون والأدب، صفحة 41، جزء 3. بتصرّف.
  23. ابن هشام الأنصاري، مغني اللبيب عن كتب الأعاريب، الكويت: مطبوعات المجلس الوطني للثقافة والفنون والأدب، صفحة 132، جزء 3. بتصرّف.
  24. سورة البقرة، آية:28
  25. سورة التوبة، آية:124
  26. سورة المرسلات، آية:49 – 50
  27. ابن هشام الأنصاري، مغني اللبيب عن كتب الأعاريب، الكويت: مطبوعات المجلس الوطني للثقافة والفنون والأدب، صفحة 510، جزء 1. بتصرّف.
  28. ابن هشام الأنصاري، مغني اللبيب عن كتب الأعاريب، الكويت: مطبوعات المجلس الوطني للثقافة والفنون والأدب، صفحة 324، جزء 4. بتصرّف.
  29. سورة الرحمن، آية:60
  30. سورة الإنسان، آية:1
  31. سورة الأعراف، آية:44
  32. سورة الأحقاف، آية:35
  33. ابن هشام الأنصاري، مغني اللبيب عن كتب الأعاريب، الكويت: مطبوعات المجلس الوطني للثقافة والفنون والأدب، صفحة 70، جزء 1. بتصرّف.
  34. سورة الشرح، آية:1
  35. سورة النازعات، آية:27
  36. ابن هشام الأنصاري، مغني اللبيب عن كتب الأعاريب، الكويت: مطبوعات المجلس الوطني للثقافة والفنون والأدب، صفحة 265، جزء 1. بتصرّف.
  37. عبد الغني الدقر، معجم القواعد العربية في النحو والتصريف، دمشق: دار القلم، صفحة 113. بتصرّف.
  38. سورة القيامة، آية:5 – 6
  39. سورة النازعات، آية:42
  40. سورة النحل، آية:21
  41. مناهج جامعة الملك سعود، أسلوب الاستفهام وأدواته، صفحة 14. بتصرّف.
  42. سورة آل عمران، آية:37
  43. سورة آل عمران، آية:47
  44. سورة البقرة، آية:259
Exit mobile version