أجمل ما قيل عن كبرياء الرجل

الكبرياء . كلمات عن الكبرياء وعزة النفس . شعر عن الكبرياء وعزة النفس . كلمات عن الكبرياء والغرور الكبرياء الكبرياء هي رفض الذل والهوان والاعتزاز بالكرامة،

Table of Contents

الاعتزاز بالنفس: كلمات عن الكبرياء وعزة النفس

الاعتزاز بالنفس، أو ما يُعرف بالكبرياء، هو رفض الذل والهوان، والتمسك بالكرامة. لكن، يجب التنبه إلى أن الكبرياء سيف ذو حدين، فالاعتدال هو المفتاح لتجنب الغرور الذي قد يضر صاحبها. فقط الأقوياء والشجعان، الذين زرعوا في أنفسهم العزة والقوة، يستحقون أن يحملوا مشعل الكبرياء.

في هذا المقال، سنُسلط الضوء على ما قاله الأدباء والشعراء عن الكبرياء وعزة النفس، لنستقي من حكمتِهم ونُلهم من إبداعهم.

  • عزة النفس هي أن تسمو وتبتعد عن كل من يقلل من قيمتك.
  • عزة النفس لا تعني اللسان الساخر أو التصرف المتكبر، بل هي الابتعاد عن كل ما يقلل من قيمتك.
  • كرامتي وعزة نفسي فوق الجميع، فلا أحد يستحق أن أذل نفسي ولو للحظة من أجله.
  • في دستور الكبرياء، الاهتمام بمن لا يهتم بك إهانة.
  • عزة النفس نقطة انتهى عندها ألف صديق وألف حبيب.
  • خذ من الصقر ثلاثاً: بعد النظر، وعزة النفس، والحرية.
  • عزة النفس تشعرنا بالاكتفاء رغم الحاجة.
  • على سبيل الكرامة، لا تجبر نفسك على أحد ولا تجبر أحد عليك.
  • عزة النفس هي أن تتقمص دور المكتفي بأيّ شيء وأنت في أمس الحاجة لكل شيء.
  • عزة النفس هي أن أضحك أمامك وفي داخلي جحيم مشتعل.
  • الحب جميل لكن عزة النفس أجمل بكثير.
  • جميلة هي عزة النفس تشعرنا بالاكتفاء رغم الحاجة.
  • أرقى أنواع عزة النفس، هو الصمت في الوقت الذي ينتظر فيه الناس انفجارك بالكلام.
  • عزة النفس ترغمني بأن لا أفرضها على من لا يقدرها.
  • تفسيرنا الخاطئ لمفهوم عزة النفس تجعل الفرص الثمينة هباءً منثوراً والاعتذار أمراً محظوراً.
  • في قانون عزة النفس من طال غيابه أصبح غريباً.

كلمات شعراء كبار عن الكبرياء

من خلال أبيات شعرية رائعة، يصور لنا المتنبي، أحد كبار الشعراء العرب، معنى الكبرياء والعزة من خلال قصة حب غريبة.

يقول المتنبي:

كفى بكَ داءً أنْ ترَى الموْتَ شافِيَاوَحَسْبُ المَنَايَا أنْ يكُنّ أمانِيَاتَمَنّيْتَهَا لمّا تَمَنّيْتَ أنْ تَرَىصَديقاً فأعْيَا أوْ عَدُواً مُداجِيَاإذا كنتَ تَرْضَى أنْ تَعيشَ بذِلّةٍفَلا تَسْتَعِدّنّ الحُسامَ اليَمَانِيَاوَلا تَستَطيلَنّ الرّماحَ لِغَارَةٍوَلا تَستَجيدَنّ العِتاقَ المَذاكِيَافما يَنفَعُ الأُسْدَ الحَياءُ من الطَّوَىوَلا تُتّقَى حتى تكونَ ضَوَارِيَاحَبَبْتُكَ قَلْبي قَبلَ حُبّكَ من نأىوَقد كانَ غَدّاراً فكُنْ أنتَ وَافِيَاوَأعْلَمُ أنّ البَينَ يُشكيكَ بَعْدَهُفَلَسْتَ فُؤادي إنْ رَأيْتُكَ شَاكِيَافإنّ دُمُوعَ العَينِ غُدْرٌ بِرَبّهَاإذا كُنّ إثْرَ الغَادِرِين جَوَارِيَاإذا الجُودُ لم يُرْزَقْ خَلاصاً من الأذَىفَلا الحَمدُ مكسوباً وَلاالمالُباقِيَاوَللنّفْسِ أخْلاقٌ تَدُلّ على الفَتىأكانَ سَخاءً ما أتَى أمْ تَسَاخِيَاأقِلَّ اشتِياقاً أيّهَا القَلْبُ رُبّمَارَأيْتُكَ تُصْفي الوُدّ من ليسَ صافيَاخُلِقْتُ ألُوفاً لَوْ رَجعتُ إلى الصّبَىلَفارَقتُ شَيبي مُوجَعَ القلبِ باكِيَاوَلَكِنّ بالفُسْطاطِ بَحْراً أزَرْتُهُ حَيَاتيوَنُصْحي وَالهَوَى وَالقَوَافِيَاوَجُرْداً مَدَدْنَا بَينَ آذانِهَا القَنَافَبِتْنَ خِفَافاً يَتّبِعْنَ العَوَالِيَاتَمَاشَى بأيْدٍ كُلّمَا وَافَتِ الصَّفَانَقَشْنَ بهِ صَدرَ البُزَاةِ حَوَافِيَاوَتَنظُرُ من سُودٍ صَوَادِقَ في الدجىيَرَينَ بَعيداتِ الشّخُوصِ كما هِيَاوَتَنْصِبُ للجَرْسِ الخَفِيِّ سَوَامِعاًيَخَلْنَ مُنَاجَاةَ الضّمِير تَنَادِيَاتُجاذِبُ فُرْسانَالصّباحِأعِنّةً كأنّعلى الأعناقِ منْهَا أفَاعِيَابعَزْمٍ يَسيرُ الجِسْمُ في السرْجِ راكباًبهِ وَيَسيرُ القَلبُ في الجسْمِ ماشِيَاقَوَاصِدَ كَافُورٍ تَوَارِكَ غَيرِهِوَمَنْ قَصَدَ البَحرَ استَقَلّ السّوَاقِيافَجاءَتْ بِنَا إنْسانَ عَينِ زَمانِهِوَخَلّتْ بَيَاضاً خَلْفَهَا وَمَآقِيَاتجُوزُ عَلَيهَا المُحْسِنِينَ إلى الّذينَرَى عِندَهُمْ إحسانَهُ وَالأيادِيَافَتىً ما سَرَيْنَا في ظُهُورِ جُدودِنَاإلى عَصْرِهِ إلاّ نُرَجّي التّلاقِيَاتَرَفّعَ عَنْ عُونِ المَكَارِمِ قَدْرُهُفَمَا يَفعَلُ الفَعْلاتِ إلاّ عَذارِيَايُبِيدُ عَدَاوَاتِ البُغَاةِ بلُطْفِهِفإنْ لم تَبِدْ منهُمْ أبَادَ الأعَادِيَاأبا المِسكِ ذا الوَجْهُ الذي كنتُ تائِقاًإلَيْهِ وَذا اليَوْمُ الذي كنتُ رَاجِيَالَقِيتُ المَرَوْرَى وَالشّنَاخيبَ دُونَهُوَجُبْتُ هَجيراً يَترُكُ المَاءَ صَادِيَاأبَا كُلّ طِيبٍ لا أبَا المِسْكِ وَحدَهوَكلَّ سَحابٍ لا أخُصّ الغَوَادِيَايُدِلّ بمَعنىً وَاحِدٍ كُلُّ فَاخِرٍوَقد جَمَعَ الرّحْمنُ فيكَ المَعَانِيَاإذا كَسَبَ النّاسُ المَعَاليَ بالنّدَىفإنّكَ تُعطي في نَداكَ المَعَالِيَاوَغَيرُ كَثِيرٍ أنْ يَزُورَكَ رَاجِلٌفَيَرْجعَ مَلْكاً للعِرَاقَينِ وَالِيَافَقَدْ تَهَبُ الجَيشَ الذي جاءَ غازِياًلِسائِلِكَ الفَرْدِ الذي جاءَ عَافِيَاوَتَحْتَقِرُالدّنْيَااحْتِقارَ مُجَرِّبٍيَرَى كلّ ما فيهَا وَحاشاكَ فَانِيَاوَمَا كُنتَ ممّن أدرَكَ المُلْكَ بالمُنىوَلَكِنْ بأيّامٍ أشَبْنَ النّوَاصِيَاعِداكَ تَرَاهَا في البِلادِ مَساعِياًوَأنْتَ تَرَاهَا في السّمَاءِ مَرَاقِيَالَبِسْتَ لهَا كُدْرَ العَجاجِ كأنّمَاتَرَى غيرَ صافٍ أن ترَى الجوّ صَافِيَاوَقُدتَ إلَيْها كلّ أجرَدَ سَابِحٍيؤدّيكَ غَضْبَاناً وَيَثْنِيكَ رَاضِيَاوَمُخْتَرَطٍ مَاضٍ يُطيعُكَ آمِراًوَيَعصِي إذا استثنَيتَ أوْ صرْتَ ناهِيَاوَأسْمَرَ ذي عِشرِينَ تَرْضَاه وَارِداًوَيَرْضَاكَ في إيرادِهِالخيلَساقِيَاتمَاشَى بأيْدٍ كُلّمَا وَافَتِ الصَّفَانَقَشْنَ بهِ صَدرَ البُزَاةِ حَوَافِيَاوَتَنظُرُ من سُودٍ صَوَادِقَ في الدجىيَرَينَ بَعيداتِ الشّخُوصِ كما هِيَاوَتَنْصِبُ للجَرْسِ الخَفِيِّ سَوَامِعاًيَخَلْنَ مُنَاجَاةَ الضّمِير تَنَادِيَاتُجاذِبُ فُرْسانَالصّباحِأعِنّةً كأنّعلى الأعناقِ منْهَا أفَاعِيَابعَزْمٍ يَسيرُ الجِسْمُ في السرْجِ راكباًبهِ وَيَسيرُ القَلبُ في الجسْمِ ماشِيَاقَوَاصِدَ كَافُورٍ تَوَارِكَ غَيرِهِوَمَنْ قَصَدَ البَحرَ استَقَلّ السّوَاقِيافَجاءَتْ بِنَا إنْسانَ عَينِ زَمانِهِوَخَلّتْ بَيَاضاً خَلْفَهَا وَمَآقِيَاتجُوزُ عَلَيهَا المُحْسِنِينَ إلى الّذينَرَى عِندَهُمْ إحسانَهُ وَالأيادِيَافَتىً ما سَرَيْنَا في ظُهُورِ جُدودِنَاإلى عَصْرِهِ إلاّ نُرَجّي التّلاقِيَاتَرَفّعَ عَنْ عُونِ المَكَارِمِ قَدْرُهُفَمَا يَفعَلُ الفَعْلاتِ إلاّ عَذارِيَايُبِيدُ عَدَاوَاتِ البُغَاةِ بلُطْفِهِفإنْ لم تَبِدْ منهُمْ أبَادَ الأعَادِيَاأبا المِسكِ ذا الوَجْهُ الذي كنتُ تائِقاًإلَيْهِ وَذا اليَوْمُ الذي كنتُ رَاجِيَالَقِيتُ المَرَوْرَى وَالشّنَاخيبَ دُونَهُوَجُبْتُ هَجيراً يَترُكُ المَاءَ صَادِيَاأبَا كُلّ طِيبٍ لا أبَا المِسكِ وَحدَهوَكلَّ سَحابٍ لا أخُصّ الغَوَادِيَايُدِلّ بمَعنىً وَاحِدٍ كُلُّ فَاخِرٍوَقد جَمَعَ الرّحْمنُ فيكَ المَعَانِيَاإذا كَسَبَ النّاسُ المَعَاليَ بالنّدَىفإنّكَ تُعطي في نَداكَ المَعَاليَاوَغَيرُ كَثِيرٍ أنْ يَزُورَكَ رَاجِلٌفَيَرْجعَ مَلْكاً للعِرَاقَينِ وَالِيَافَقَدْ تَهَبُ الجَيشَ الذي جاءَ غازِياًلِسائِلِكَ الفَرْدِ الذي جاءَ عَافِيَاوَتَحْتَقِرُالدّنْيَااحْتِقارَ مُجَرِّبٍيَرَى كلّ ما فيهَا وَحاشاكَ فَانِيَاوَمَا كُنتَ ممّن أدرَكَ المُلْكَ بالمُنىوَلَكِنْ بأيّامٍ أشَبْنَ النّوَاصِيَاعِداكَ تَرَاهَا في البِلادِ مَساعِياًوَأنْتَ تَرَاهَا في السّمَاءِ مَرَاقِيَالَبِسْتَ لهَا كُدْرَ العَجاجِ كأنّمَاتَرَى غيرَ صافٍ أن ترَى الجوّ صَافِيَاوَقُدتَ إلَيْها كلّ أجرَدَ سَابِحٍيؤدّيكَ غَضْبَاناً وَيَثْنِيكَ رَاضِيَاوَمُخْتَرَطٍ مَاضٍ يُطيعُكَ آمِراًوَيَعصِي إذا استثنَيتَ أوْ صرْتَ ناهِيَاوَأسْمَرَ ذي عِشرِينَ تَرْضَاه وَارِداًوَيَرْضَاكَ في إيرادِهِالخيلَساقِيَاتمَاشَى بأيْدٍ كُلّمَا وَافَتِ الصَّفَانَقَشْنَ بهِ صَدرَ البُزَاةِ حَوَافِيَاوَتَنظُرُ من سُودٍ صَوَادِقَ في الدجىيَرَينَ بَعيداتِ الشّخُوصِ كما هِيَاوَتَنْصِبُ للجَرْسِ الخَفِيِّ سَوَامِعاًيَخَلْنَ مُنَاجَاةَ الضّمِير تَنَادِيَاتُجاذِبُ فُرْسانَالصّباحِأعِنّةً كأنّعلى الأعناقِ منْهَا أفَاعِيَابعَزْمٍ يَسيرُ الجِسْمُ في السرْجِ راكباًبهِ وَيَسيرُ القَلبُ في الجسْمِ ماشِيَاقَوَاصِدَ كَافُورٍ تَوَارِكَ غَيرِهِوَمَنْ قَصَدَ البَحرَ استَقَلّ السّوَاقِيافَجاءَتْ بِنَا إنْسانَ عَينِ زَمانِهِوَخَلّتْ بَيَاضاً خَلْفَهَا وَمَآقِيَاتجُوزُ عَلَيهَا المُحْسِنِينَ إلى الّذينَرَى عِندَهُمْ إحسانَهُ وَالأيادِيَافَتىً ما سَرَيْنَا في ظُهُورِ جُدودِنَاإلى عَصْرِهِ إلاّ نُرَجّي التّلاقِيَاتَرَفّعَ عَنْ عُونِ المَكَارِمِ قَدْرُهُفَمَا يَفعَلُ الفَعْلاتِ إلاّ عَذارِيَايُبِيدُ عَدَاوَاتِ البُغَاةِ بلُطْفِهِفإنْ لم تَبِدْ منهُمْ أبَادَ الأعَادِيَاأبا المِسكِ ذا الوَجْهُ الذي كنتُ تائِقاًإلَيْهِ وَذا اليَوْمُ الذي كنتُ رَاجِيَالَقِيتُ المَرَوْرَى وَالشّنَاخيبَ دُونَهُوَجُبْتُ هَجيراً يَترُكُ المَاءَ صَادِيَاأبَا كُلّ طِيبٍ لا أبَا المِسكِ وَحدَهوَكلَّ سَحابٍ لا أخُصّ الغَوَادِيَايُدِلّ بمَعنىً وَاحِدٍ كُلُّ فَاخِرٍوَقد جَمَعَ الرّحْمنُ فيكَ المَعَانِيَاإذا كَسَبَ النّاسُ المَعَاليَ بالنّدَىفإنّكَ تُعطي في نَداكَ المَعَالِيَاوَغَيرُ كَثِيرٍ أنْ يَزُورَكَ رَاجِلٌفَيَرْجعَ مَلْكاً للعِرَاقَينِ وَالِيَافَقَدْ تَهَبُ الجَيشَ الذي جاءَ غازِياًلِسائِلِكَ الفَرْدِ الذي جاءَ عَافِيَاوَتَحْتَقِرُالدّنْيَااحْتِقارَ مُجَرِّبٍيَرَى كلّ ما فيهَا وَحاشاكَ فَانِيَاوَمَا كُنتَ ممّن أدرَكَ المُلْكَ بالمُنىوَلَكِنْ بأيّامٍ أشَبْنَ النّوَاصِيَاعِداكَ تَرَاهَا في البِلادِ مَساعِياًوَأنْتَ تَرَاهَا في السّمَاءِ مَرَاقِيَالَبِسْتَ لهَا كُدْرَ العَجاجِ كأنّمَاتَرَى غيرَ صافٍ أن ترَى الجوّ صَافِيَاوَقُدتَ إلَيْها كلّ أجرَدَ سَابِحٍيؤدّيكَ غَضْبَاناً وَيَثْنِيكَ رَاضِيَاوَمُخْتَرَطٍ مَاضٍ يُطيعُكَ آمِراًوَيَعصِي إذا استثنَيتَ أوْ صرْتَ ناهِيَاوَأسْمَرَ ذي عِشرِينَ تَرْضَاه وَارِداًوَيَرْضَاكَ في إيرادِهِالخيلَساقِيَاتمَاشَى بأيْدٍ كُلّمَا وَافَتِ الصَّفَانَقَشْنَ بهِ صَدرَ البُزَاةِ حَوَافِيَاوَتَنظُرُ من سُودٍ صَوَادِقَ في الدجىيَرَينَ بَعيداتِ الشّخُوصِ كما هِيَاوَتَنْصِبُ للجَرْسِ الخَفِيِّ سَوَامِعاًيَخَلْنَ مُنَاجَاةَ الضّمِير تَنَادِيَاتُجاذِبُ فُرْسانَالصّباحِأعِنّةً كأنّعلى الأعناقِ منْهَا أفَاعِيَابعَزْمٍ يَسيرُ الجِسْمُ في السرْجِ راكباًبهِ وَيَسيرُ القَلبُ في الجسْمِ ماشِيَاقَوَاصِدَ كَافُورٍ تَوَارِكَ غَيرِهِوَمَنْ قَصَدَ البَحرَ استَقَلّ السّوَاقِيافَجاءَتْ بِنَا إنْسانَ عَينِ زَمانِهِوَخَلّتْ بَيَاضاً خَلْفَهَا وَمَآقِيَاتجُوزُ عَلَيهَا المُحْسِنِينَ إلى الّذينَرَى عِندَهُمْ إحسانَهُ وَالأيادِيَافَتىً ما سَرَيْنَا في ظُهُورِ جُدودِنَاإلى عَصْرِهِ إلاّ نُرَجّي التّلاقِيَاتَرَفّعَ عَنْ عُونِ المَكَارِمِ قَدْرُهُفَمَا يَفعَلُ الفَعْلاتِ إلاّ عَذارِيَايُبِيدُ عَدَاوَاتِ البُغَاةِ بلُطْفِهِفإنْ لم تَبِدْ منهُمْ أبَادَ الأعَادِيَاأبا المِسكِ ذا الوَجْهُ الذي كنتُ تائِقاًإلَيْهِ وَذا اليَوْمُ الذي كنتُ رَاجِيَالَقِيتُ المَرَوْرَى وَالشّنَاخيبَ دُونَهُوَجُبْتُ هَجيراً يَترُكُ المَاءَ صَادِيَاأبَا كُلّ طِيبٍ لا أبَا المِسكِ وَحدَهوَكلَّ سَحابٍ لا أخُصّ الغَوَادِيَايُدِلّ بمَعنىً وَاحِدٍ كُلُّ فَاخِرٍوَقد جَمَعَ الرّحْمنُ فيكَ المَعَانِيَاإذا كَسَبَ النّاسُ المَعَاليَ بالنّدَىفإنّكَ تُعطي في نَداكَ المَعَاليَاوَغَيرُ كَثِيرٍ أنْ يَزُورَكَ رَاجِلٌفَيَرْجعَ مَلْكاً للعِرَاقَينِ وَالِيَافَقَدْ تَهَبُ الجَيشَ الذي جاءَ غازِياًلِسائِلِكَ الفَرْدِ الذي جاءَ عَافِيَاوَتَحْتَقِرُالدّنْيَااحْتِقارَ مُجَرِّبٍيَرَى كلّ ما فيهَا وَحاشاكَ فَانِيَاوَمَا كُنتَ ممّن أدرَكَ المُلْكَ بالمُنىوَلَكِنْ بأيّامٍ أشَبْنَ النّوَاصِيَاعِداكَ تَرَاهَا في البِلادِ مَساعِياًوَأنْتَ تَرَاهَا في السّمَاءِ مَرَاقِيَالَبِسْتَ لهَا كُدْرَ العَجاجِ كأنّمَاتَرَى غيرَ صافٍ أن ترَى الجوّ صَافِيَاوَقُدتَ إلَيْها كلّ أجرَدَ سَابِحٍيؤدّيكَ غَضْبَاناً وَيَثْنِيكَ رَاضِيَاوَمُخْتَرَطٍ مَاضٍ يُطيعُكَ آمِراًوَيَعصِي إذا استثنَيتَ أوْ صرْتَ ناهِيَاوَأسْمَرَ ذي عِشرِينَ تَرْضَاه وَارِداًوَيَرْضَاكَ في إيرادِهِالخيلَساقِيَاتمَاشَى بأيْدٍ كُلّمَا وَافَتِ الصَّفَانَقَشْنَ بهِ صَدرَ البُزَاةِ حَوَافِيَاوَتَنظُرُ من سُودٍ صَوَادِقَ في الدجىيَرَينَ بَعيداتِ الشّخُوصِ كما هِيَاوَتَنْصِبُ للجَرْسِ الخَفِيِّ سَوَامِعاًيَخَلْنَ مُنَاجَاةَ الضّمِير تَنَادِيَاتُجاذِبُ فُرْسانَالصّباحِأعِنّةً كأنّعلى الأعناقِ منْهَا أفَاعِيَابعَزْمٍ يَسيرُ الجِسْمُ في السرْجِ راكباًبهِ وَيَسيرُ القَلبُ في الجسْمِ ماشِيَاقَوَاصِدَ كَافُورٍ تَوَارِكَ غَيرِهِوَمَنْ قَصَدَ البَحرَ استَقَلّ السّوَاقِيافَجاءَتْ بِنَا إنْسانَ عَينِ زَمانِهِوَخَلّتْ بَيَاضاً خَلْفَهَا وَمَآقِيَاتجُوزُ عَلَيهَا المُحْسِنِينَ إلى الّذينَرَى عِندَهُمْ إحسانَهُ وَالأيادِيَافَتىً ما سَرَيْنَا في ظُهُورِ جُدودِنَاإلى عَصْرِهِ إلاّ نُرَجّي التّلاقِيَاتَرَفّعَ عَنْ عُونِ المَكَارِمِ قَدْرُهُفَمَا يَفعَلُ الفَعْلاتِ إلاّ عَذارِيَايُبِيدُ عَدَاوَاتِ البُغَاةِ بلُطْفِهِفإنْ لم تَبِدْ منهُمْ أبَادَ الأعَادِيَاأبا المِسكِ ذا الوَجْهُ الذي كنتُ تائِقاًإلَيْهِ وَذا اليَوْمُ الذي كنتُ رَاجِيَالَقِيتُ المَرَوْرَى وَالشّنَاخيبَ دُونَهُوَجُبْتُ هَجيراً يَترُكُ المَاءَ صَادِيَاأبَا كُلّ طِيبٍ لا أبَا المِسكِ وَحدَهوَكلَّ سَحابٍ لا أخُصّ الغَوَادِيَايُدِلّ بمَعنىً وَاحِدٍ كُلُّ فَاخِرٍوَقد جَمَعَ الرّحْمنُ فيكَ المَعَانِيَاإذا كَسَبَ النّاسُ المَعَاليَ بالنّدَىفإنّكَ تُعطي في نَداكَ المَعَاليَاوَغَيرُ كَثِيرٍ أنْ يَزُورَكَ رَاجِلٌفَيَرْجعَ مَلْكاً للعِرَاقَينِ وَالِيَافَقَدْ تَهَبُ الجَيشَ الذي جاءَ غازِياًلِسائِلِكَ الفَرْدِ الذي جاءَ عَافِيَاوَتَحْتَقِرُالدّنْيَااحْتِقارَ مُجَرِّبٍيَرَى كلّ ما فيهَا وَحاشاكَ فَانِيَاوَمَا كُنتَ ممّن أدرَكَ المُلْكَ بالمُنىوَلَكِنْ بأيّامٍ أشَبْنَ النّوَاصِيَاعِداكَ تَرَاهَا في البِلادِ مَساعِياًوَأنْتَ تَرَاهَا في السّمَاءِ مَرَاقِيَالَبِسْتَ لهَا كُدْرَ العَجاجِ كأنّمَاتَرَى غيرَ صافٍ أن ترَى الجوّ صَافِيَاوَقُدتَ إلَيْها كلّ أجرَدَ سَابِحٍيؤدّيكَ غَضْبَاناً وَيَثْنِيكَ رَاضِيَاوَمُخْتَرَطٍ مَاضٍ يُطيعُكَ آمِراًوَيَعصِي إذا استثنَيتَ أوْ صرْتَ ناهِيَاوَأسْمَرَ ذي عِشرِينَ تَرْضَاه وَارِداًوَيَرْضَاكَ في إيرادِهِالخيلَساقِيَاتمَاشَى بأيْدٍ كُلّمَا وَافَتِ الصَّفَانَقَشْنَ بهِ صَدرَ البُزَاةِ حَوَافِيَاوَتَنظُرُ من سُودٍ صَوَادِقَ في الدجىيَرَينَ بَعيداتِ الشّخُوصِ كما هِيَاوَتَنْصِبُ للجَرْسِ الخَفِيِّ سَوَامِعاًيَخَلْنَ مُنَاجَاةَ الضّمِير تَنَادِيَاتُجاذِبُ فُرْسانَالصّباحِأعِنّةً كأنّعلى الأعناقِ منْهَا أفَاعِيَابعَزْمٍ يَسيرُ الجِسْمُ في السرْجِ راكباًبهِ وَيَسيرُ القَلبُ في الجسْمِ ماشِيَاقَوَاصِدَ كَافُورٍ تَوَارِكَ غَيرِهِوَمَنْ قَصَدَ البَحرَ استَقَلّ السّوَاقِيافَجاءَتْ بِنَا إنْسانَ عَينِ زَمانِهِوَخَلّتْ بَيَاضاً خَلْفَهَا وَمَآقِيَاتجُوزُ عَلَيهَا المُحْسِنِينَ إلى الّذينَرَى عِندَهُمْ إحسانَهُ وَالأيادِيَافَتىً ما سَرَيْنَا في ظُهُورِ جُدودِنَاإلى عَصْرِهِ إلاّ نُرَجّي التّلاقِيَاتَرَفّعَ عَنْ عُونِ المَكَارِمِ قَدْرُهُفَمَا يَفعَلُ الفَعْلاتِ إلاّ عَذارِيَايُبِيدُ عَدَاوَاتِ البُغَاةِ بلُطْفِهِفإنْ لم تَبِدْ منهُمْ أبَادَ الأعَادِيَاأبا المِسكِ ذا الوَجْهُ الذي كنتُ تائِقاًإلَيْهِ وَذا اليَوْمُ الذي كنتُ رَاجِيَالَقِيتُ المَرَوْرَى وَالشّنَاخيبَ دُونَهُوَجُبْتُ هَجيراً يَترُكُ المَاءَ صَادِيَاأبَا كُلّ طِيبٍ لا أبَا المِسكِ وَحدَهوَكلَّ سَحابٍ لا أخُصّ الغَوَادِيَايُدِلّ بمَعنىً وَاحِدٍ كُلُّ فَاخِرٍوَقد جَمَعَ الرّحْمنُ فيكَ المَعَانِيَاإذا كَسَبَ النّاسُ المَعَاليَ بالنّدَىفإنّكَ تُعطي

Total
0
Shares
المقال السابق

أجمل ما قيل عن فصل الربيع

المقال التالي

أجمل ما قيل عن لحظات الوداع

مقالات مشابهة