أجمل كلام عن رمضان

محتويات

أجمل عبارات عن رمضان

للصائم فرحتان: فرحة عند فطره، وفرحة عند لقاء ربّه، عليك بالصّيام، فإنّه لا مثل له.

في رمضان افتح قلبك المغلق بمفاتيح التسامح، واطرق الأبواب المغلقة بينك وبينهم وضع باقات زهورك على عتباتهم، واحرص على أن تبقى المساحات بينك وبينهم بلون الثلج النقي. فالصائم أطيب عند الله من ريح المسك.

سارع للخيرات، وتجنب الحرام، واخف أمر يمينك عن يسارك، وامتنع عن الغيبة كي لا تفطر على لحم أخيك ميتاً.

تربى الصحابة الكرام على هذا الشعار، وعاشوا بهذا الدعاء الخالد، فكانوا يسعون إلى رمضان شوقًا، ويطلبون الشهر قبله بستة أشهر، ثم يبكونه بعد فراقه ستة أشهر.

الصيام أدل الأعمال على قوة إخلاص العبد.

جاهد نفسك قدر استطاعتك، واغسل قلبك قبل جسدك، ولسانك قبل يديك، وافسد كل محاولاتهم لإفساد صيامك، واحذر أن تكون من أولئك الذين لا ينالهم من صيامهم سوى العطش، والجوع.

شهر رمضان يرتفع فيه المسلم درجات، شهر عظيم، شهر جميل، شهر يشعر المسلم بالفرحة.

في رمضان أغلق مدن أحقادك، وأطرق أبواب الرحمة، والمودة، فارحم القريب، وود البعيد، وازرع المساحات البيضاء في حناياك، وتخلص من المساحات السوداء في داخلك.

في رمضان أعد ترتيب نفسك، لملم بقاياك المبعثرة، اقترب من أحلامك البعيدة، اكتشف مواطن الخير في داخلك، واهزم نفسك الأمارة بالسوء.

أن الله قد جعل باباً من أبواب الجنة خاصاً للمكثرين من الصيام.

أنه العمل الوحيد الذي اختص الله عز وجل نفسه بادخار الثواب له.

من صام يوماً في سبيل الله باعد الله بينه، وبين النار سبعين خريفاً.

رسائل ترحيب بقدوم رمضان

غسل الله قلبك بماءاليقين، وأثلج صدرك بسكينة المؤمنين، وبلغك شهر الصائمين.

وتمضي بنا الأيام، وتتعاقب الأسابيع، وتتوالى الشهور، ويقترب منا قدوم شهر الخير، والبركة، والرحمات، ويعلو حداء المؤمنين، ودعائهم الخالد: اللهم بلغنا رمضان.

اللهم أعني، وأعن أحبتي فيهِ على صيامهِ، وقيامهِ، وجنبني، وجنب أحبتي فيهِ من هفواتهِ، وآثامه، وارزقني، وارزق أحبتي فيه ذكرك بدوامه بتوفيقك يا هادي المضلين.

أسأل الله لكم في شهر رمضان حسنات تتكاثر، وذنوب تتناثر، وهموم تتطاير، وأن يجعل بسمتكم سعادة، وصمتكم عبادة وخاتمتكم شهادة ورزقكم فى زيادة وبكل زخة مطر وبعدد من حج واعتمر أدعو الله أن يتقبل صالح العمل.

الله ينور قلوبكم بالقرآن، ويجمعني بكم في ظل الرحمن، ويبلِغنا سوياً بركة شعبان، وعتق رمضان، وغفران الكريم المنان، وأن يجمعنا أنا، وأنت، ومن أحبنـا فيه في دار الجنان.

رسائل تهنئة بشهر رمضان

هل هلالك يا رمضان، وأقبلت بركات يومك إلى أحبابي الكرام، كل عام وأنتم بألف خير.

بمناسبة قرب شهر رمضان أرجو من الله الحنان المنان أن يبلغنا شهر الرحمة، والغفران، فكل عام وأنتم بخير، رمضان كريم.

أدعو الله لكم، بالمسرات، وباليمن، والبركات عساكم من عواده.

كل عام وأنت بألف خير، أسأل الله الذي أهل الهلال، وأرسى الجبال أن يبلغك رمضان، وأنت في أحسن حال.

يا شهر قدومك خير، وكلنا دونك غير، ونسأل الله يكتبنا من أهل الخير، عساكم من عواده، رمضان كريم.

كل عام وأنتم بخير، مبارك عليكم شهر رمضان الكريم أعاده الله عليكم أعوام عديدة، وأزمنة مديدة أعاده الله علينا، وعليكم بالخير، والمسرات هل هلالك يا رمضان، ونور بيتنا، وبيتكم عساكم من عواده.

رمضانكم مبارك، وصيامكم مقبول بإذن الله، كل عام ورمضان ينير قلوبكم، وبيوتكم.

رمضان كريم، أعانكم الله على صيامه، وقيامه، وأعادكم عليه بالفرح، والسرور، وأسال الله أن يتقبل صالح أعمالكم، كل عام وأنتم بألف خير.

شعر عن رمضان

يقول اللواح: “وفيك الليلة المقدور فيها جميع الأمر ضرّاً وانتفاعاً فليل القدرتعدل ألف شهرموفقةً لمجتهد أطعاً وكم لك من فضائل ليس تحصى رحلت بها وبر منك ذاعاً رحلت وليت شعري كان ذنبي مع التوديع ممحىً أم مراعاً فرعيا شهر رمضان فرعيا فراقك بعد إلفك قد أراعاً العل الله يسمح بالتلاقي ويبدل بالرضى العمل المضاعا”

يقول أيضاً: “أشهر الصوم هل لك من رجوع فندرك بالرجوع الاتجاع لقد أجليت أفئدة صداة وقدست المذيع والمذاع لقد أجليت أفئدة صداة وقدست المذيع والمذاع ملائكة السماء بك اصطحبنا وآلفنا المساجد والجماعاً وكم ألبست نورك من وليك ما ملأ المدائن والبقاعاً إذا ما الليل أظلم شاع فيه وفي السبع الطباق الكل شاعاً”

يقول ابن قلاقس: “أَوَ ما ترى رَمَضَانَ أَقبلَ ضاحكاً ومضَى قَرينَ تأَسُّفٍ شعبانُ وإِذا أَحبَّ الله عبداً لم يَزَلْ لِهَواهُ في كُلِّ القلوبِ مَكانُ في كَفِّه ولسانِهِ وجنانِهِ مَنٌّ وإِيمانٌ لنا وأَمانُ وعلى رياضِ بَنَانِهِوبيانِه تتغايَرُ الأَبصارُ والآذانُ ماذا أَقولُ وقد أَبانَ فضائلاً جَلَّتْ فلم يَفْخَرْ بها إِنسانُ إِن قلتُ مثلُ البدر بهجَةَ منظرٍ فالبدرُ قد يُودِي به النُّقْصانُ لو قلتُ تحكيه الغَمامُ سماحةً فنوالُه طولَ المدى عِقْيانُ يا حافِظَ الدينِ استمِعْ مَدْحاً بِهِشَدَتِ القِيانُ وسارَتِ الرُّكْبانُ فَلأَنْتَ في وجهِ المكارِمِ مَبْسِمٌ خَصِرٌ وفي عين العلا إِنسانُ”

يقول ابن الجنان: “مضى رمضانٌ أو كأني به مضى وغاب سناه بعد ما كان أو مضافاً يا عهده ما كان أكرم معهداً ويا عصره أعزز عليّ أن أنقض لم بنا كالطيف فيالصيفزائراً فخيم فينا ساعة ثمقوضاً”

Exit mobile version