فهرس المحتويات
العنوان | الرابط |
---|---|
قصيدة “صلّى عليك الله” | صلّى عليك الله |
قصيدة “بمدح المصطفى تحيا القلوب” | بمدح المصطفى |
الهمزية النبوية | الهمزية |
قصيدة “أغر عليه للنبوة خاتم” | أغر عليه |
قصيدة “بانت سعاد فقلبي اليوم متبول” | بانت سعاد |
المراجع | المراجع |
قصيدة “صلّى عليك الله”
تُعدّ هذه القصيدة من أجمل القصائد التي قيلت في مدح النبي صلى الله عليه وسلم، حيث تُعبّر عن مشاعر الشوق والحنين إليه، وعن العجز عن وصف فضائله العظيمة. تبدأ القصيدة بالتعبير عن الحنين الشديد والاشتياق لِرؤية النبي، وتصف الشاعر وهو يُعاني من صعوبة التعبير عن مشاعره العميقة تجاه النبي الكريم. وتُبرز القصيدة المشاعر الإنسانية العميقة والحزن على بعد المسافة بين الشاعر والنبي، مُخلّصةً حبًا وإجلالًا عظيمًا.
صلّى عليك الله عز الورود وطال فيك أوامر
قصيدة “بمدح المصطفى تحيا القلوب”
تُجسّد هذه القصيدة تأثير مدح النبي صلى الله عليه وسلم على النفوس، وكيف أن ذكره يُحيي القلوب ويُذهب الهموم والأحزان. الشاعر يُعبّر عن سعادته بذكر النبي و رجائه أن يُلقاه في الجنة بغير حساب. القصيدة تُشيد بصفات النبي الكريمة وحسن خُلُقه، وتُظهر تأثير ذكره في طمأنة القلوب وإزالة الكرب. وتُبرز القصيدة جمال اللغة وبلاغة الوصف في إبراز مكارم النبي.
بمدحِ المصطفى تحيا القلوبُ وتُغتَفَرُ الخطايا والذُّنُوبُ
الهمزية النبوية
تُعدّ هذه الهمزية من أشهر القصائد التي كتبت في مدح النبي صلى الله عليه وسلم. تُبرز هذه القصيدة المعجزات الإلهية التي صاحبت ولادة النبي و بعثته، وكيف أن ولادته كانت نورًا للإنسانية بأسرها. وتُظهر القصيدة مكانة النبي الكريمة لدى الله وتأثيره العظيم في الكون. وتُعتبر هذه الهمزية من أجمل وأروع القصائد التي تُشيد بنبي الإسلام.
وُلِـد الهدى ، فالكائنات ضياء
قصيدة “أغر عليه للنبوة خاتم”
تُبرز هذه القصيدة مكانة النبي صلى الله عليه وسلم كخاتم للأنبياء، و كيف أن بعثته كانت نورًا وهداية للإنسانية. الشاعر يُعبّر عن شكره لله على بعث نبيه محمد، و يُشيد بفضائله وصلاح أخلاقه. القصيدة تُركز على دور النبي في إخراج الناس من الظلمات إلى النور. وتُجسّد القصيدة شعور الشاعر بالامتنان والولاء للنبي الكريم.
أغَرُّ، عليهِ لِلنُّبُوَّة ِ خاتَمٌ
قصيدة “بانت سعاد فقلبي اليوم متبول”
هذه القصيدة تُعبّر عن المشاعر العاطفية للشاعر تجاه النبي صلى الله عليه وسلم، و تُظهر تواضعه و خشوعه أمام هيبته. وتُجسّد القصيدة شعور الشاعر بالخوف والرجاء في آن واحد أمام النبي، مُظهرةً احترامه وإجلاله. وتُبرز القصيدة بلاغة الشعر العربي وقدرته على التعبير عن أعظم المشاعر.
بانت سعاد فقلبي اليوم متبول
المراجع
[1] [2] [3] [4] [5] ( إضافة المرجع المناسب لكل قصيدة)