كلمات رقيقة تعبر عن حب الأم
آهٍ يا أمي يا كل عمري، يا نبض قلبي نهاري وليلي، والدتي أنتِ سندي وسري، أشكو إليكِ بثي وحزني، والدتي أنتِ كل حياتي، حبي وعشقي لكِ إلى الممات. آه يا أمي يا كل عمري، يا نبض قلبي نهاري وليلي.
أنشودة تحكي عن أمان الأم وحنانها
أنتِ الأمان، أنتِ الحنان، من تحت قدميكِ لنا الجنان. عندما تضحكين، تضحك الحياة، تزهر الآمال في طريقنا، نحس بالأمان. أمي، أمي، نبض قلب، ينبع الحنان. أنتِ الأمان، أنتِ الحنان، من تحت قدميكِ لنا الجنان. من عطائكِ تخجلي، أبدًا لم تتململي. يا شمعة دربي، يا بلسم الزمان.
كلمات جميلة تصف جمال الأم
أماه يا عيوني، يا أجمل لحونة، هناي وأماني، في حضنك الحنون. يا منتهى شعوري، يا أجمل الزهور، تعبتِ دومًا حتى أعيش في سروري. أمي فداك روحي، يا منتهى طموحي، أنتِ الأمان حقًا، وبلسم الجروح، حبيبة الخفاق، حلوة العناق، يزول كل حب، حب أمي باقٍ. غذيتني حنانًا، وملأتني إحسانًا، أعطيتني بحب، كنتِ لي الأمان، يا منتهى حياتي، ورحمة لذاتِكِ. كم مرة أخذتني لزورق النجاة، يا أجزل العطايا، وأجمل الهدايا. أدامكِ الرحمن لأعيُني مُنايَ.
أنشودة تُشبه حب الأم بعمق البحر
لو جمعت قطرات البحر، لتخطّ معانٍ في الحبّ، ما كفّت أبدًا، ما أوفتْ كي تصف مكانكِ في قلبي. أمي أهواكِ، سبحان من سواكِ، فجمال الدنيا بكِ يزهو، وما كان بها لولاكِ. في عيني تراءى لي القمر، قد خجل من نور بِهاكِ، ألوان الزهري بشذاه، صورًا لجمال محياكِ. أمواج البحر لراكبها، تحكي عجبًا فيض عطاكِ، وهدوء الليل لكِ سكنًا، يستمع ترانيم دعاكِ. إن غبتُ أشتاق إليكِ، والشوق الأكبر بلقائكِ، أسرارًا تحكي بعينيكِ، تضحيةً مزجت بولائكِ، وحنانًا بين جنبيكِ، حليتكِ ونسيج ردائكِ، جودًا كرمًا فيض يديكِ، قد حيّرني صدق وفاءكِ. أمي أهواكِ، مدّيها يمناكي، يشتاق القلب ليُلثمها، و منى قلبي رضاكِ، و منى قلبي رضاكِ.
أنشودة تشبه الأم بالشمس
أمي يا حبًا أهواه، يا قلبًا أعشق دنياه، يا شمسًا تشرق في أفقي، يا وردًا في العمر شذاه، يا كل الدنيا يا أملي، أنتِ الإخلاص ومعناه، فإنتِ عطاء من ربّي، فبماذا أحيا لولاه؟ ماذا أهديكِ من الدنيا، قلبي أم عيني أمّاه؟ روحي أنفاسي أم عمري، والكلّ قليل أوّاه؟ ماذا أتذكّر يا أمي؟ لا يوجد شيء أنساه، فالماضي يحمل أزهارًا، والحاضر تبسّم شفتاه، ما زال حنانك في خلدي، يعطيه سرورًا يرعاه، كم ليلٍ سهرتِ في مرضي، تبكي وتنادي ربّاه، طفلي وحبيبي يا ربّي، املأ بالصحة دنياه، الأمّ تذوب لكي نحيا، ونذوق من العمر هناه، الأمّ بحار من خير، والبحر تدوم عطاياه. أمّاه أحبّك يا عمري، يا بهجة قلبي ومناه، ضمّيني واسقيني حبًا، ودعيني أحلم أمّاه.
أنشودة تصف الأم بأنها جنة الدنيا
جنة الدنيا يا أمي، وتحت أقدامكِ منا، كل نبضة تحكي يمّه، إيه أحبك يا غلاي، كيف أبوصف لك شعوري؟ صدق حبّي يا وفايمي، مهما رتبت المعاني، تاه حرفي يا سناي. جنة الدنيا، جنة الدنيا، جنة الدنيا، جنة الدنيا يا أمي. أنتِ صبحي أنتِ ليلي، أنتِ أرضي مع سماي، أنتِ عطري أنتِ حبي، أنتِ أنفاسكِ شذاي، يا طهر كفّك يا يمّه، تسبق كفوفكِ عطايل، لو طلبتكِ نور عينكِ، قلتِ جاتك يا ضناي، من هو غير ضمّ همّي، قبل ما يسمع ندائي، إيه أحبك، إيه أحبك، هذا صوتي مع صداي، أدعي ربي لا تغيبي، ويبقى أحضانكِ دفائي. يشهد الله يا حنونة، إنكِ الفرحة وهناي. جنة الدنيا، جنة الدنيا، جنة الدنيا، جنة الدنيا يا أمي.
أنشودة تُعبر عن الامتنان للأم
أمي يا أغلى ناسي، أحطّكِ فوق على راسي، يحفظكِ ربي يا أمي، يا ساكنة قلبي وإحساسي، سامحيني لو في يومٍ خطيت في حقّكِ يمّه ما وفيت، لو مهما أنا بحقّكِ سويت، ما أوفيكِ لو مهما عطيت، الله يخليكِ لي يا أمي، يا شايلة حزني وهمي، يا قلبي أنتِ وعمري، شمعة البيت أنتِ يا أمي.
أنشودة اللقاء المنتظر مع الأم
لسوف أعود يا أمي، أقبل رأسك الزاكي، أبثّك كلّ أشواقي، وأرشف عطر يمناكي، أمرغ في ثرى قدميكِ خدي حين ألقاكِ، أروي التربة من دمعي، سرورًا في محياكِ. كم أسهرت من ليل، لأرقد ملء أجفاني، وكم أظمئت من جوفي، لترويني بتحناني، ويوم مرضت لا أنسى، دموعًا منكِ كالمطر، عينًا منكِ ساهرة، تخاف علي من خطر، ويوم وداعنا فجرًا، وما أقساه من فجري، يحار القول في وصف، الذي لاقيتي من هجري، وقلت مقالة لا زلتُ، مدكرا بها دهري، محالًا أن ترى صدرًا، أحنّ عليكِ من صدري، محالًا أن ترى صدرًا، أحنّ عليكِ من صدري. لسوف أعود يا أمي، أقبل رأسك الزاكي، أبثّك كلّ أشواقي، وأرشف عطر يمناكي، أمرغ في ثرى قدميكِ خدي حين ألقاكِ، أروي التربة من دمعي، سرورًا في محياكِ. ببرك يا منى عمري، إله الكون أوصاني، رضاؤكِ سرّ توفيقي، وحبّكِ ومض إيماني، وصدق دعاؤك انفرجت، به كربي وأحزاني، ودّك لا يشاطرني، به أحد من البشر، فأنتِ النبض في قلبي، وأنتِ النور في بصري، وأنتِ اللحن في شفتي، بوجهك ينجلي كدري.
أنشودة تُمجّد فضل الأم
بعد الحب ده إيه، اللي تعمل كل ده تستاهل إيه؟ بعد الحب ده إيه، اللي تدي حنان كده من غير حساب، نبوس التراب، اللي ماشية عليه. أمي ثم أمي لحد آخر يوم في عمري، حضن من أول حياتي وهمه همي، اللي كتر خيرها داب خيرها في دمي وعايش فيه. بعد الأم فيه إيه؟ دعوة حلوة فاتحة سكة مقفلة، بعد الأم فيه إيه؟ هدي باله اللي في عياله، الدنيا كلها ما فتحالو وراضية عليه. أمي ثم أمي لحد آخر يوم في عمري، حضن من أول حياتي وهمه همي، اللي كتر خيرها داب خيرها في دمي وعايش فيها. اعمل لها تمثال، اللي طيبة قلبها فوق الخيال، اعمل لها تمثال، اللي سهرت وإللي تعبت، وإللي ربت وإللي شالت حمل جبال. أمي ثم أمي لحد آخر يوم في عمري، حضن من أول حياتي وهمه همي، اللي كتر خيرها داب خيرها في دمي وعايش فيه. لو هعملك إيه تستاهلي؟ مليون عيد علي عملتيه، لو هعملك إيه؟ من تعبي سهر من مشمين في أول مرة بمشي سندت عليه. أمي ثم أمي لحد آخر يوم في عمري، حضن من أول حياتي وهمه همي، اللي كتر خيرها داب خيرها في دمي وعايش فيه. بعد اللي عملتيه، أعمل إيه يوم في اللي وصلتيني ليه؟ بعد اللي عملتيه، من حنانك من سماحتك، الجنة تحتك ده اللي ربنا قال عليه. أمي ثم أمي لحد آخر يوم في عمري، حضن من أول حياتي وهمه همي، اللي كتر خيرها داب خيرها في دمي وعايش فيه.
أنشودة تُعبّر عن حب عميق للأم
أمي أمي أمي، عمري، أمي أمي أمي، قمري، يا أغنيتي يا أغنيتي، يا لفظًا تعشقه شفتي، أمي فيض من أفراحي، دفء يملأ كل جناحي، ظل يغمرني بالحب، ويفتح لي أبواب نجاحي، ضوء يهدي ليلي سيري، ويهون أوجاع نهاري.
أنشودة تُشبه الأم بالشاعر الملهم
قال الشاعر علي الزبيدي: يا حياتي يا فؤادي، يا عشيقي يا ودادي، يا قصيدي يا مرادي، يا نشيد الأغنيات، لك عمري لك روحي، لك قولي لك بوحي، لك فكري وطموحي، أنتِ خير الملهمات، غازلتني في هواكِ، عذب نظم من ندائكِ، كم شربنا من رؤاكِ، يا قصيد من فراته، هل يساوي فيكِ خلق، أم يُداوى فيكِ شوق، أنتِ للخيرات برق، يا سحاب المكرمات، كم نسيم منكِ فاح، في زمان للكفاح، كل حب منكِ لاح، يا حياة الأمنيات، يا حروفي لا تغمي، يا حروفي تلك همي، يا حروفي تلك أمي، تلك أمّ الطيبات، تلك نبع للسلام، تلك طيب للكلام، تلك نور للظلام، يا بساط المحسنات، يا جروحي يا طبيبي، يا شروقي يا مغيبي، يا هواء للحبيب، يا حنين للذكريات، بثّ شوقي يا نشيدي، هاكَ لحنًا من وريدي، إنّ أمي كلّ عيدي.