جدول المحتويات
- قصيدة لا يدرك الحكمة من عمره
- قصيدة ألكني إلى من له حكمة
- قصيدة حكمة النساء
- قصيدة حكمة الشجرة
- قصيدة فيا رب هذا الدهر قد جار حكمه
- قصيدة بكرت تحسن لي سواد خضابي
- قصيدة هم الناس شتى في المطالب لا ترى
قصيدة لا يدرك الحكمة من عمره
يقول الإمام الشافعي: [١]
لا يُدرِكُ الحِكمَةَ مَن عُمرُهُ
يَكدَحُ في مَصلَحَةِ الأَهلِ
وَلا يَنالُالعِلمَإِلّا فَتىً
خالٍ مِنَ الأَفكارِ وَالشُغلِ
لَو أَنَّلُقمانَ الحَكيمَ
الَّذيسارَت بِهِ الرُكبانُ بِالفَضلِ
بُلي بِفَقرٍ وَعِيالٍ لَما
فَرَّقَ بَينَ التِبنِ وَالبَقلِ
تُناقش هذه القصيدة فكرة أنّ الحكمة لا تُكتسب بمرور الزمن وحده، بل تتطلب جهدًا وتفانيًا في طلب العلم، وأنّ انشغال الإنسان بأموره الشخصية قد يمنعه من بلوغها. ويُستشهد في القصيدة بِحكمة لقمان الحكيم، حيث يُقال لو كان فقيرًا وله عيال، لَما تمكّن من تمييز التبن عن البقل، مما يدل على أنّ الحكمة تتطلب التركيز والتمييز.
قصيدة ألكني إلى من له حكمة
يقول أبو العلاء المعري: [٢]
أَلِكني إِلى مَن لَهُ حِكمَةٌ
أَلِكني إِلَيهِ أَلِكني أَلِك
أَرى مَلَكاً طانَهُ لِلحِمامِ
فَكَيفَ يُوَقّى بَطينُ المَلِك
فَما لي أَخافُ طَريقَ الرَدى
وَذَلِكَ خَيرُ طَريقٍ سُلِكي
يُريحُكَ مِن عيشَةٍ مُرَّةٍ
وَمالٍ أَضيعَ وَمالٍ مُلِك
تُعبّر هذه القصيدة عن رغبة الشاعر في الوصول إلى الحكمة، ويشير إلى أنّ الحكمة تجعله مُتّصلاً بِمَنْ هو أعلى مرتبةً من البشر، كالملائكة. ويُشدد على أنّ طريق الحكمة هو طريق السلام، وأنّها تُحرر الإنسان من همومه، وترفعه عن مُلاحقة المال والأشياء المادية.
قصيدة حكمة النساء
يقول قاسم حداد: [٣]
أجهشت النساء المغدورات برجالهنَّ
وأوشك الجزعُ أن يبلغ بهنّل
يرمين خواتمهنَّ في وجوه الرجال
لكنهن استدركن فأمسكن عن الخلع
واستدرن نحو دُورهنَّ
يدهنَّ الأسرَّةَ بالتوابل
ويؤجّجن القناديل بزعفران السهرة
و يذهبنَ في استجواب المرايا
يشحذنَ َ أسماء عشاقهنَ بالأكباد
وكان في ذلك حكمة
تُصور هذه القصيدة حكمة النساء في مواجهة الغدر والخيانة من قبل الرجال. فبعد شعورهنّ بالألم واليأس، تلتقط النساء أنفسهنّ، وتتحوّلن إلى عالمٍ من الجمال والأنوثة، وَتستعيدن ثقتهنّ بأنفسهنّ. وتُشير القصيدة إلى أنّ حكمة النساء تكمن في قدرتهنّ على التكيف وَالتغيير وَالتغلب على الألم وَالخسارة.
وتُستكمل القصيدة بِمجموعةٍ من المشاهد التي تُظهر حكمة النساء في مواجهة مختلف التحديات وَالتغلب عليها:
سألتْ امرأةٌ
وهي تشقُّ القمصان من كل جانب
لماذا لا تطلق الغابة كائناتها فصلاً واحداً
تمتحن بها طبيعة النساء المغدوراترهينات الوحشة في الغرف الشاسعة
مثل شتاء الغربة؟
سألتْ امرأةٌ، محسورة الروح
وكان في ذلك حكمة
وتُظهر هذه المجموعة أنّ حكمة النساء تكمن في قدرتهنّ على التساءل وَالتفكير وَالبحث عن أسباب الألم وَالعذاب وَالتغلب على الألم وَالتغيير من ذواتهنّ.
أخذت امرأةٌ عدّةَ زوجها
وبدأت في كسر أرتاج الأبواب
وخلع النوافذ بستائرها المسدلة
فتحت ثغرات الفضاء في جوانب الدار
وسمحت لشمس الليل أن تسهر في البهو
وللنجوم أن تحرس المداخل
لئلا يستوحش كائن في الظلام
كانت تلك مبادرة باسلة
استيقظت بها أحجار الغابة
ونهضت لها شكيمة المبارزات
لم تكن المرأة وحيدة في شهوة الشغلوكان في ذلك حكمة
تُصور هذه المجموعة أنّ حكمة النساء تكمن في قدرتهنّ على التغيير وَالتجديد، وَالتغلب على الألم وَالتغيير من ذواتهنّ، وَتُظهر أنّ حكمة النساء تُلهم الآخرين وَتُلهم حركة التغيير وَالتجديد.
سحبتْ امرأةٌ سريرها المشبوق نحو حوش الدار
وأطلقت وحش الأساطير في بخور الأرجاء
ثم طفقت في الأغنية
كانت جوقة الملائكة معها
ومجامر العنبر معها
ومعها قندة الليل تحرسُ السهرة
فطاب لها أن تقترن بالهواء
وكان في ذلك حكمة
وتُظهر هذه المجموعة أنّ حكمة النساء تكمن في قدرتهنّ على التواصل مع الطبيعة وَالجمال وَالعالم الروحي، وَالتغلب على الألم وَالتغيير من ذواتهنّ.
أخرجت امرأة صندوق عرسها
المكتظ برسائلالحبوراحت تتلو أجمل الكلام
كمن يقرأ التعاويذ في محراب
فأخذ المارة يتقاطرون حولهامأخوذين بكلام الأكباد
وكانت المرأة ملتذّة كأنها في الحبوش
بح الشخص ماثلٌ في الذاكرة
طفقت الريح تمدح الكلام
كمن يوقظ الفتنة
وكان في ذلك حكمة
تُظهر القصيدة أنّ حكمة النساء تكمن في قدرتهنّ على إعادة إحياء ذكريات العشق وَالحب، وَالتواصل مع الآخرين وَالتغلب على الألم وَالتغيير من ذواتهنّ.
حلّتْ سيدةُ البيت شعرها
وبدأت تغزل به حجاباً غامضاً
يغلب القاطن المستقرويغري الرأس بوسائل السفربكت معها غريزة الغريبوبكت عليها حكمة القلب
فاحتدم حشد من كائنات اللذة
يؤلفن الكتبويؤثثن الطبيعة بالأسرار
وكان في ذلك حكمة
تُظهر القصيدة أنّ حكمة النساء تكمن في قدرتهنّ على التواصل مع الجمال وَالعالم الروحي وَإعادة بناء ذواتهنّ، وَالتغلب على الألم وَالتغيير من ذواتهنّ.
نساءٌ مغدورات برجالهنّ
يغدرن بهمويكشفن لهم ذريعة
الفتنةكأنَّ في ذلك حكمة
تُظهر القصيدة أنّ حكمة النساء تكمن في قدرتهنّ على إعادة إحياء ذكريات العشق وَالحب، وَالتواصل مع الآخرين وَالتغلب على الألم وَالتغيير من ذواتهنّ.
قصيدة حكمة الشجرة
يقول قاسم حداد: [٤]
الشجيرات المُزْرقّـة لفرط البرد
المُثقلة بالانتظار والمعرفة،
قالت له
الحكمةُ
نصَحَته بفهارس الأرق
ألاّ يعبر تحت موجها الأزرق وهي تبكي.
قالت له الحكمة
خصّته بفصاحة الألوان
وهو يضع كتفيه في المعطف
وهو يزيح الطينَ عن خطوات الماء
وهو ينحني بعبء الخبز
وهو يستعصي على الضغائن.
تحولاتٌ وضعتْ يده في المناجم
وغمرتْ أهدابَـه بالقناديل
الشجيراتُ ذاتها، رهينة التحولات
وهي تصْـفرّ غيرةَ
وتحمرُّ لفرط البوح
تُناقش هذه القصيدة فكرة الحكمة التي تُلهم الطبيعة وَالشجر. وتُظهر أنّ الحكمة تكمن في قدرة الشجر على التكيف وَالتغيير مع ظروف الطبيعة وَالتغلب على التحديات.
وتُشير القصيدة إلى أنّ الحكمة تُلهم الشجر على الاستمرار في النمو وَالإنتاج وَالتغلب على التحديات وَالأخطار.
قصيدة فيا رب هذا الدهر قد جار حكمه
يقول أبو الفيض الكتاني: [٥]
فيا رب هذا الدهر قد جار حكمه
علينا بما أبدى وما قد رثى ليا
وقد أنشبت فينا الخطوب أظافرافهل من طبيب يشعرن بما بيا
وقد كان لي كنز منالصبر
أتقيبه ألسن الرقطاء مما علانيا
فاجهده كيد الطوارق مذ بدتن
واجذها منها لقيت الدواهيا
كأني بها تهوى وصالي لذاك قد
أتيحت رزاياها وهان عزائيا
ومن عجب أشكو لمن هو أبكانيفهيهات ما يرضيه إلا بكائيا
وإن شاء أشجاني وإن شاء أبلاني
وإن شاء أوهاني وزاد عذابيا
وإن شاء تعذيبي رضيت وإن يشأ
وصالي فكم أنشدت هل لي راقيا
أعوذ برب العرش من كل حادثيقيني ويحميني وأهلي وماليا
ويكلؤني من كل خطب ألم بيأنادي أيا قهار أوصل حباليا
ويجعل لي من كل خطب ألم بيأنادي أيا قهار أوصل حباليا
فيا رب ما لي إلا أنت فأبلدن
طوارق ما ألقى وما قد دهانيا
وأجهدنا أهل الزمان بكيدهم
فأبكهم من حيث كان بكائيا
فإن أبصروا فضلي تواطأ كله
معلى جحده حتى طويت ردائيا
وإن أدبتني الدهريات فأبطنت
معارفنا قالوا من الفتح عاريا
وما علموا أني علىالدهرلم تزلع
على لجج البحر المحيط مراسيات
زف لنا منها الجواهر حيث لارقيب ولا واش يكدر ما بيا
وإني ظمآن على الدهر لم أزل
أميل لأنفاس الديار اليمانيا
وإن فاجأتني الحادثات توقعوا
حوادث أخرى لم أزل لها لاقيا
وسوف يرى التغيير في الكون ريثما
يرى الدهر أن الدهر ليس بباقيات
تغلبه قهر فأبداه لا عَليه معتبة مما به قد قضى لياتخاله لم تنشب حوادث خطبه
تغلبها خطب ويعيا المداوياس
أوصي عليه الدهر في كل نكبة
فيغتاله رئبال آجام ضاربا
ويخلفني في الطارقات فلا يعود يشمت من في الحب لاقي الدواهيا
وإن ساءني منهم كبير أحلته
على العفو أرجو مثل ذاك لما بيا
وإن ساءني منهم صغير رحمته
لأنه لا يدري الذي بفؤاديا
وإن ساءني مثلي دعوت له الرشاد يصلحه من حيث يبكي بكائيا
وإن كان لا يدري بذاك فإنه
تبلغه الأملاك عني سلاميا
وما ضر أهل الشعر أن لو أحالوهم
على الدهر لكن أرجو طبا مداويا
ولست أرى عود التجلي وإلا قد
دعوت لهم حتى يكونوا مكانيا
فيشهدهم معنى الرقائق حيث ما
تجلت فلا ينكرن شأني وحاليا
فسبحان من يبدي لقوم مشاهدا
ويسترها عن آخرين كما هيا
تُناقش هذه القصيدة فكرة الحكمة التي تُلهم الإنسان في مواجهة المصاعب وَالتحديات التي يُواجهها في حياته. وتُظهر أنّ الحكمة تكمن في التغلب على الظروف القاسية وَالتكيف معها.
وتُشير القصيدة إلى أنّ الحكمة تُلهم الإنسان على التصالح مع الظروف وَالتغلب عليها.
قصيدة بكرت تحسن لي سواد خضابي
يقول يحيى الغزال: [٦]
بَكَرَت تُحَسِّنُ لي سَوادَ خِضابِ
فَكَأَنَّ ذاكَ أَعادَني لِشَبابِ
ما الشَيبُ عِندي وَالخِضابُ لِواصِفٍ
إِلّا كَشَمسٍ جُلِّلَت بِضَبابِ
تَخفى قَليلاً ثُمَّ يَقشَعُها الصَبافَيَصيرُ ما سُتِرَت بِهِ لِذَهابِ
لا تُنكِري وَضحَ المَشيبِ فَإِنَّماهُوَ زَهرَةُ الأَفهامِ وَالأَلبابِ
فَلَدَيَّ ما تَهوينَ مِن شَأنِ الصِبا
وَطُلاوَةُ الأَخلاقِ وَالآدابِ
تُناقش هذه القصيدة فكرة الحكمة التي تُلهم الإنسان في مواجهة شيخوخته. وتُظهر أنّ الحكمة تكمن في التغلب على الظروف وَالتكيف معها.
وتُشير القصيدة إلى أنّ الحكمة تُلهم الإنسان على التصالح مع الظروف وَالتغلب عليها.
قصيدة هم الناس شتى في المطالب لا ترى
يقول أبو حيان الأندلسي: [٧]
هُمُ الناسُ شَتّى في المَطالبِ لا تَرى
أَخا همَّةٍ إِلا قَد اختارَ مَذهَبافَمَن يَعتني بِالفِقهِ يَرأس إِذ يليقَ
ضاءً وَتَدريساً وَفُتيا وَمَنصِبا
وَمَن كانَ ذا حَظٍّ مِن النَحو وَاللُغايَرى أَنَّهُ أَسنى الفَضائلِ مَطلَبا
وَيزهى عَلى هَذا الأَنام لِأَنَّهُ
يَرى هَمَجا في الناس مَن لَيسَ مُعرِبا
وَمَن كانَ بِالمَعقول مُشتغلاً يَرى
جَميعَ الوَرى صُمّاً عَن الحَق غَيَّبافَإِن كانَ في النَحوين صاحبَ دِريَةٍ
فَذاكَ الَّذي يُدعى الإمام المهذَّبا
وَحافظ أَلفاظِ القِراءاتِ جاهِلٌ
بِالإعرابِ وَالمَعنى للإقراءِ رُتِّبا
يرقِّقُ ما قَد فَخَّمُوا وَمفخِّمٌ
لما رَقَّقوا لَم يَلقَ شَيخاً مُهذَّبا
يَرى أَنَّ نَظمَ الشاطِبي غايةُ المُنى
وَلَم أَرَ نَظماً مِنهُ أَعصى وَأًصعَبا
يَظَلُّ الفَتى فيهِ سِنينَ عَديدَةً
يُحاولُها فَهما فَيَبقى مُعَذَّبا
بِلُغزٍ وَأُحجِيّاتِ شُلشل شَمَردَلٍ
وَدَغفَلِ أَسماءٍ عَن الفَهم حُجَّبا
وَقَد أولعَ الجُهّالُ فيهِ بِشَرحِهِ
فَمِن شارِحٍ قَصراً وَآخَر أَطنَبا
وَغايَتُهُ نُطقٌ بِأَلفاظِ أَحرُفٍ
كَمالك نَنسَخ ننسِها لا نكذِّبا
لَقَد كانَ هَذا الفَنُّ سَهلاً مُعَرَّبافَبَعَّدَهُ هَذا القَصيد وَصعَّبا
وَناظمِ أَشعارٍ يَدورُ عَلى الوَرى
بِذمٍّ وَمَدحٍ مُرهِبا أَو مُرغّبا
يَرى أَنَّ نظمَ الشعرِ أَسنى فَضيلَةً
وَلَيسَ بِفَضلٍ ما بِطَبعٍ تركَّبا
وَراوي حِكاياتٍ لِناس تَقَدَّمُوا
غَدا وَاعِظاً يَشرو وَيَنشر مُطرِبا
وَطوراً يُبكّي الناسَ خَوفاً وَرَهبةً
وَطوراً يُرجِّي بِالتَسامح مُذنِبا
وَتالٍ لِقُرآنٍ بِتُربة مَيِّتٍ
قَد اتَخَذَ التَنغيمَ بِالصَوتِ مَكسباوَجامعِ آدابٍ وَحفظِ رَسائِلٍ
وَجودَةِ خَطٍّ راجِياً أَن يُقرّبا
إِلى ملكٍ كيما يَكون موقِّعافَينظُف أَثواباً وَينبُل مَوكِبا
وَحاملِ أَجزاءٍ لِطافٍ سَقيمَةٍ
تَأبّطها كيما تَروّى وَتكتبا
يَدورُ عَلى شَيخٍ جَهولٍ وَشَيخةٍ
عجوزٍ تَرى جمع الرُؤوسِ تقرباوَجمّاعِ أَنواعٍ مِن الفِسقِ لَم يبَلبِمعصيَة إِن كانَ كَهلاً أَو أَشيبا
أَتَأخُذُ دينَ اللَهِ عَن مثلِ هَؤلالَأَنتَ إِذَن في الغَي أَصبَحتَ مُسهبا
وَغايةُ ما يدريهِ أَنَّ فلانةً
رَوَت جُزءَ بيبي وَهيَ ماتَت بِيَثرِبا
وَذا لَقَّبوه جَزرةً وَملقبٌ
بِصاعِقَةٍ إِن كانَ في الحِفظِ أَغلباوَمشتغلٍ بِالطبِّ قَد رامَ صَنعَةً
قَليلاً جَداها ما أَشقَّ وَأَخيَبا
يَدور عَلى المَرضى وَيُحرز علَّة
وَيَسأل ماذا كانَ عَنهُ تَسبَّبا
وَيَنهَبُ مِنهُ مالَهُ لا يهمُّه
سواء لَدَيهِ أَن يَصِحَّ وَيَعطَبا
تُناقش هذه القصيدة فكرة الحكمة التي تُلهم الإنسان في اختيار طريقه في الحياة. وتُظهر أنّ الحكمة تكمن في التغلب على الظروف وَالتكيف معها.
وتُشير القصيدة إلى أنّ الحكمة تُلهم الإنسان على التصالح مع الظروف وَالتغلب عليها.
[١] “لا يدرك الحكمة من عمره”،الديوان.[٢] ” ألكني إلى من له حكمة “،الديوان.
[٣] “حكمة النساء “،الديوان.
[٤] “حكمة الشجرة”،الديوان.
[٥] “فيا رب هذا الدهر قد جار حكمه “،الديوان.
[٦] “بكرت تحسن لي سواد خضابي”،الديوان.
[٧] ” هم الناس شتى في المطالب لا ترى “،الديوان.