أبرز كتاب المملكة العربية السعودية

خالد الباتلي: أسلوب فريد

خالد بن عبد الله الباتلي، كاتب سعودي من مواليد عام 1971 في الرياض. تخرّج من جامعة الملك سعود بتخصص التربية. يمتلك حساباً نشطاً على تويتر يتجاوز عدد متابعيه 260 ألف متابع. عمل صحفياً في مجلة اليمامة، كما شغل منصب مدير تحرير مجلة المعرفة التربوية. من أبرز أعماله: “ليتها تقرأ”، “صباح الثلاثاء”، و”تراتيل السماء الثامنة”. يُعتبر كتاب “ليتها تقرأ” من أشهر أعماله، حيث يتناول موضوع العشق من منظور أنثوي، ونقتبس منه: “مشكلتها أنها تعيش للكل أكثر من عيشتها لنفسها ليتها تعرف طريقاً للأنانية لترتاح أكثر”.

فهد عامر الأحمدي: صاحب الأرقام القياسية

كاتب سعودي من مواليد عام 1966 في المدينة المنورة. عمل كاتباً في موقع العربية دوت نت وموقع ألفا بيتا، ويُعرف بأنه من أصحاب الأرقام القياسية في نشر المقالات، بالإضافة إلى كونه من أعلى الكتاب أجراً في المملكة. يتجاوز عدد متابعيه على تويتر 317 ألف متابع. من كتبه: “شعب الله المحتار”، “من يعرف جنياً يتلبسني”، و”حول العالم”. كتابه “نظرية الفستق” أحدث ضجة كبيرة، حيث يتناول تطور طرق التفكير ونصائح لفهم الذات.

سلطان الموسى: الباحث والناشط

سلطان الموسى، كاتب وباحث سعودي من مواليد عام 1987. درس الإدارة المالية في جامعة الملك سعود، وهو محاضر في الهيئة العالمية للإعجاز، و باحث متخصص في الأديان. يمتلك حضورًا قوياً على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث يتجاوز عدد متابعيه على تويتر 788 ألف متابع. من أشهر مؤلفاته: “أقوم قيلًا” و”تثريب”. أسس شركة “multi creators”، وهي شركة سعودية متخصصة في صناعة المحتوى والتسويق الرقمي.

خالد العمار: خواطر من ثلاثين عاماً

خالد بن محمد بن فرحان العمار، كاتب سعودي من مواليد عام 1971. درس تخصص الرياضيات في جامعة الدمام. له هوايات متعددة، منها القراءة وركوب الخيل. له كتاب بعنوان “نقوش في جدران الثلاثين”، وهو عبارة عن مجموعة خواطر وتغريدات من صفحاته على مواقع التواصل الاجتماعي، تعكس تجربته الحياتية على مدى ثلاثين عاماً.

محمد الرطيان: صوتٌ مسموع

محمد الرطيان، كاتب سعودي من مواليد مدينة رفحاء. في عام 2011، اختير ضمن قائمة “أكثر 100 شخصية عربية مؤثرة” في مجلة فوربس. يتجاوز عدد متابعيه على تويتر المليوني متابع. له العديد من المؤلفات، من بينها: “وصايا”، “محاولة ثالثة”، “روزنامة”، و”ما تبقى من أوراق محمد الوطبان”، الذي فاز بجائزة الرواية عام 2010.

المراجع