علامات التهاب مرتبطة باللولب

فهرس المحتويات

  1. علامات الالتهاب المرتبطة باللولب
  2. الآثار الجانبية لللولب
  3. أسباب الالتهاب المحتملة مع اللولب
  4. علاج التهابات الحوض مع اللولب
  5. المراجع

علامات الالتهاب المرتبطة باللولب

لا يُسبب اللولب الالتهابات بشكل مباشر، لكن في حال وجود عدوى مسبقة، فقد يساهم في انتشارها. بعض الأعراض التي قد تشير إلى وجود التهاب تشمل:[1]

الآثار الجانبية المحتملة لللولب

يُعرف اللولب (intrauterine device) بأنه جهاز صغير يُوضع داخل الرحم لمنع الحمل. يوجد نوعان: يفرز هرمون البروجستين الاصطناعي، والآخر يحتوي على النحاس. على الرغم من اعتماده كوسيلة آمنة لمنع الحمل، إلا أنه قد يسبب بعض الآثار الجانبية، خاصة في الأسابيع الأولى من استخدامه، مثل:[2]

أسباب محتملة لالتهاب الحوض مع اللولب

يوجد خطر ضئيل للإصابة بالتهاب الحوض (Pelvic inflammatory disease) عند تركيب اللولب، وذلك بسبب احتمال انتقال العدوى أثناء الإجراء. لكن هذا الخطر يقل بشكل كبير بعد العشرين يومًا الأولى. تشير العديد من الدراسات إلى أن اللولب ليس سببًا مباشرًا للالتهابات أو العقم.[3]

معالجة التهاب الحوض مع اللولب

إذا حدث التهاب الحوض مع وجود اللولب، فإن العلاج ضروري لتجنب تلف دائم في الأعضاء التناسلية، والعقم، أو الألم المزمن. عادةً ما يعتمد العلاج على المضادات الحيوية. في أغلب الأحيان لا يُزال اللولب إلا إذا استمرت الأعراض ولم تتحسن خلال أيام قليلة.[1]

المصادر

  1. Pietrangelo, Ann. “IUDs and Infection: Know the Facts.” Healthline, 2 Feb. 2016, www.healthline.com. Accessed 23 Mar. 2019.
  2. Nall, Rachel. “What are the side effects of an IUD?” Medical News Today, 1 Aug. 2018, www.medicalnewstoday.com. Accessed 23 Mar. 2019.
  3. Stacey, Dawn. “IUD Risks and Complications.” Verywell Health, 11 Mar. 2019, www.verywellhealth.com. Accessed 23 Mar. 2019.
Exit mobile version